القولون العصبي
اصبح مرض العصر
لدى الجزائريين

زاهية

في الأشهر القليلة الماضية شعرت بالفزع، كنت أشعر بالخوف باستمرار، ولم أستطع النوم بسبب نوبات الهلع الذي سببها القولون، وأحيانًا كانت اشعر كأنه معدتي تحترق كالنار. نصحني صديقي الذي يعمل خبيرة تغذية بتجربة وصفة ليلى، وهي مكمل طبيعي خفيف ولكنه فعال. تناولته واتبعت التعليمات المرفقة به، كوبًا واحدًا من المشروب قبل الإفطار بـ 20 دقيقة. في اليوم الثالث من تناوله، شعرت بتحسن كبير، تمكنت أخيرًا من النوم مرة أخرى في الليل، خالية من كل من الألم. الآن، أنتهي من المقدار الموصى به من وصفة ليلى وأشعر أنني بحالة جيدة تمامًا، تعمل أمعائي بطريقة طبيعية، لقد نسيت تمامًا الشعور بالأعراض. لذلك، أوصي به بشدة للجميع.

هواري

لقد لازمني شعور رهيب في الأشهر القليلة الماضية، عانيت خلالها من غثيان مستمر، وآلام في البطن، وأحيانًا ألم حاد أسفل معدتي. نصحني صديقي، وهو طبيب اعشاب، بمكمل خفيف ولكنّه فعال علمًا بأنه يتكون من مكونات طبيعية تمامًا. وبالفعل تناولت وصفة ليلى واتبعت التعليمات، وهي عبارة عن كوب واحد من المشروب الجاهز قبل الإفطار في الصباح. وبحلول اليوم الثالث بدأت أشعر بتحسن كبير. كنت أنام ليلاً دون الشعور بالحموضة المعوية التي لازمتني في الماضي. وها أنا على وشك إنهاء هذا المكمل، وأشعر بشعور رائع. وبناءً على ذلك أوصي الجميع بهذا المنتج بشدة.

فاطمة

منذ فترة طويلة وأنا أعاني من الإمساك، وكان الذهاب إلى المرحاض يُمثل مشكلة كبيرة بالنسبة لي. جربت كل شيء، الحقن الشرجية، وشرب العصائر، لدرجة أنني استخدمت وصفة من وصفات جدتي لتحضير مُليّن. لكن في كل مرة أذهب فيها إلى المرحاض كنت أشعر وكأنني أُعذب (آلام الولادة أهون من ذلك). لكن بفضل صفة ليلى، نسيت الألم والشعور بالامتلاء الذي كان يسبب لي أزعاجًا كبيرًا. لقد تحسنت عملية الهضم وتلاشت الغازات. سأتناول بكل التأكيد علبة أخرى من وصفة ليلى كما يُوصي الخبراء.

هاني

ن من الذي يرفض الاستمتاع بوجبات الطعام اللذيذة؟ بطبيعتي، لست الشخص الذي يفعل ذلك أيضًا، حتى لو كان علي القيام بذلك من أجل صحتي. وحينما رأى صديق لي أنني أعاني بادر بإعطائي كبسولات وصفة ليلى. وبالفعل كانت هذه المرة الأولى التي لا أشعر فيها بالمرض بعد تناول طبقي المفضل، ناهيك عن حقيقة أنني تناولت وجبة مضاعفة. والآن، عندما أشعر أن الوضع سيتحول إلى السوء، أتناول كبسولة على الفور. دعوني أخبركم أن وصفة ليلى لم تخذلني أبدًا حتى الآن!